قصص سكس جماعى اخواتي المطلقات الشراميط والسواق

0 views

قصص سكس جماعى اخواتي المطلقات الشراميط والسواق

قصص سكس جماعى اخواتي المطلقات الشراميط والسواق قصص سكس ساخنة السواق الهندى مع البنات المطلقات والنيك الجماعى العنيف , قصص سكس اخ يقفش البنات اخواته مع السواق اسخن قصص سكس عربى بين الاخ والبنات الاخوات والسواق

اخواتي المطلقات والسواق
انا اسمي تركي من منطقة جدة عمري ظ¢ظ¨ سنة ، عندي اختين مطلقات ، الكبيرة إسمها مي عمرها ظ£ظ¢سنة ، والثانية اسمها سماهر وعمرها ظ£ظ* سنة ، وساكنين فيلا وعندنا سواق هندي ، وغرفته لها بابين واحد على برا الثاني عند الباب الخارجي للمطبخ ، يفصل بين البابين مترين ، .

وفي أحد الليالي كنت في غرفتي الساعة الواحدة بالليل ، والبيت كنت اظن ان كلهم نايمين ، اتجهت جهة النافذة ابي ادخن وغرفتي مظلمة ومطلة على مدخل غرفه السواق ، وبعد دقائق انفتح الباب الخارجي للمطبخ و الممر مظلم وطلعت اختي مي وسماهر بشويش ، وفجأة السواق فتح باب غرفته من عند المطبخ ودخلت مي وسماهر ، وقفل الباب وراه وقتها انصدمت من إللي شفته .

طفيت السيجارة ونزلت ، وقربت من غرفة السواق من دون أن أحد يلاحظ ، وكانت الغرفة لها نافذتين واحدة برا الشارع والثانية من خلف الغرفة ووصلت إلى النافذة والنور داخل الغرفة شغال ، وكان فيه كسر بالنافذة بحجم خمسة سانتي والزجاج من النوع المموه ، واول ما طالعت الا المصيبة ، وتسمرت بمكاني وانا اشوف اخواتي عريانين والسواق معهم ، وكانت مي واقفة والسواق يشفشفها ، وسماهر جالسة على ركبتها وتمص زب السواق ، وبعدها مي أخذت وضعية الكلب والسواق بدأ ينيكها من طيزها ، وبين دقيقتين يطلع زبه وتمصه سماهر ويرجع يدخله مره ثانيه ، ومي تتاوه وتتمحن بصوت خفيف .

وفجأة انسدحت سماهر على ضهرها ، ومي نامت فوقها والسواق بدأ يدخل زبه بكسها ، وسحبت سماهر رأس مي من شعرها وبداو سماهر ومي يشفشفون بعض والسواق شغال نيك ويصفع طيز مي الى ان صار لونها احمر ، وعلى ها الوضعية الى ان قرب يفضي ، وبسرعة مي لفت جسمها ودخلت زبه في فمها ، ونص دقيقة بدأت تشرب المني كله ، وهنا سماهر قامت وقالت الان دوري وجلس السواق على كرسي وسماهر سحبت مي الى ان صار رأس مي عند كس سماهر ، وبدأت مي تلحس الكس ، وسماهر بعد خمس دقائق بدات ترتعش وجابت ظهرها ، والسواق ماسك زبه ويلعب فيه إلا أن زبه قام وركب عل سماهر وبدأ يفرش زبه على كسها وهي تتمحن ، وبدأ يدخله كله وصار يزيد من قوة النيك وسماهر توحوح ، وبعد دقائق قامت سماهر ونامت فوق السواق ، وبدأت تجلس على زبه وصارت تطلع وتنزل بسرعة كبيرة وقرب السواق يفضي ، ظغطت عليه بجسمها وهي جيبه جوووة كسي ، وفضى وهي بعدها قامت وبدأت تبوس زبه وتلحسه ومي بدأت تلحسه بعد .

وبما أن اليوم الطالع يوم دوام : قالت مي لسماهر : بكرة الساعة ظ،ظ* صباح نرجع لجولة ثانيه ، ووافقت ، وكلمو السواق ووافق بدون تردد ، و هنا طالعت في الوقت وكانت الساعة اثنين ونص ، وهنا بعد إللي شفته قررت اني انيك أخواتي بأي شكل .
هنأ سحبت نفسي إلا أن رجعت غرفتي ، وبعد ربع ساعة خرجو من عند السواق ودخلو البيت ، وانا عندي عمل وقررت اني ما اروح خاصه في فترة الصباح يكون بالفيلا بس مي وسماهر ،ووصلت الساعة السادسة ونصف خرجت من الغرفه وكانو نايمين ، والسواق خرج ارسلته يجب اغراض للبيت ، و هنا انا دخلت غرفه السواق وهو مو موجود , وفي الداخل غرفه مستودع صغيره بجانب الحمام ، و تخبيت فيها ، وقبل ادخل الغرفة حركت سيارتي بعيد ورجعت مشي ودخلت بدون اي احد يحس فيه ، ودخلت الغرفه وقفلت الباب وانتظر الوقت يمشي وبعد ثلاثة ساعات حسيت بحركة عند باب غرفه السواق ، والكل يظن اني بالدوام وسيارتي ماهي موجوده وكانت الساعة تسعة وأربعين دقيقة .

دخلت مي وسماهر لغرفة السواق وقفل الباب وكان البيت مراقب بكاميرات مراقبه ، والنظام بغرفة السواق وأي سياره تقرب من البيت هو يشوفها ولها السبب ما كشفت اللي يسووه إلا بالصدفة ، وبدأ السواق نيك فيهم ، ووضحت أصواتهم وخرجت على اطراف أصابعي مافي باب بين المستودع وغرفة النوم بس ثلاثة متر ممر ضيق ، وطلعت جوالي وبدأت أسجل فيديو والتصوير مرة عالي الدقه ، وكنت مطلع طرف الجوال يصور وجلست اصور ل ظ،ظ¢ دقيقة وبعدها أخذت حديدة معي ودخلت فجاءه عليهم ، واضرب السواق على رأسه وانشق ،ومي وسماهر تشنجو من الصدمة ، وامسك السواق وادخله بالحمام وأقفل عليه ، ورجعت عند مي وسماهر وكل واحدة تبي تلبس ملابسها ،وسحبت الملابس منهم وهم عريانات وبدأ البكاء والترجي ، هنا قلت لو ماسكتو راح افضحكم وسكتو .

هنا اخذتهم للفيلا عريانين ، ودخلتهم غرفتي وسويت أني معصب واسالهم من متى ياشرموطة وياقحبة والسواق شغال نيك فيكم ، وقالت مي من سنة ونص ، وهنا قلت سنة ونص وأنتم قالبين البيت شرمطة ، وطلعت الجوال واشغل الفيديو وعيونهم تدمع قلت اي اسوي فيكم ؟؟! وقالت سماهر : لا تعلم أحد ونعطيك فلوس اي شيء تبيه ، هنا قلت لها أي شيء مهما كان ؟؟! قالت مي : مهما كان !! هنا قلت لا أحد يخرج من غرفتي . ! قالت مي طيب ابي اروح لغرفتي ، ابي لبس ، هنا ضحكت وقلت : من قال اني ابيكيم تكونون لابسين ؟؟!ونزلت لغرفة السواق وطردته من عندي ، ورجعت لغرفتي ، ولقيت مي وسماهر عريانين مثل ما تركتهم ، وهنا قالت سماهر أنت ايش اللي تبيه منا بالظبط ؟؟! هنأ قفلت باب الغرفه وقلت : لهم تشوفين السرير ؟؟الان تتساحقون مع بعض..

ومي تبسمت بخبث ونامت مع سماهر وبداو يشفشفون بعض ، واخذو وضعية تسعة وستين وكل واحدة تمص كس الثانية ويطالعو جهتي بنص عين ، وانا زبي مثل الحديد ، وهنا ابتسمت مي ، وبدأت أطلع لبسي وصرت عريان ، ومي وسماهر يناظرو اتجاه زبي .

وهنا قامت مي وقفت امامي ونزلت على ركبتها وبدأت تلعب بزبي ويكبر بيدها وانا احس بكهرباء بجسمي ، وبدات تمص زبي وتتفنن بلسانها وجات سماهر ونهودها ترتج مركوزة وواقفة وقربت من أذني وتقول تبي تنيكني ؟؟! اختك تبي أخذ زبك وادخله بكسي. ولا تدخله من ورى وتطفي ناري ، وانا في اعلى الهيجان ، ومسكت سماهر واشيلها وهي تلف رجلها على وارميها على السرير واشفشفها واعصر نهودها وزبي على كسها ، وهنا مدت يدها ومسكت زبي توجهه الى كسها ، وبدأت ادخله وزبي من النوع العريض وهي بدأت تتمحنن تقول اييه نيك اختك المنيوكة ، وجات مي وبدأت تشفشف سماهر وتمص نهودها ونكت سماهر الى أن كبيت المني كله في فمها ، ومي تدخل لسانها في فم سماهر وتشرب من حليبي ، هنا بدأت كل واحدة تظهر تفننها بالنيك …

و مي بعد عشر دقايق راحه ، كنت منسدح على ظهري وهي جات فوقي ونزلت براسها عند زبي وبدات تمص بخبرة ، وبدأت انيك مي بقوة وبعنف حتى دموعها تنزل وهي تقول لاتوقف تكفى نيكني لاتطلعه من كسي حتى كبيت ، وهنا نامت على يميني مي وعلى يساري سماهر ، وكل واحدة جسمها احلى من الثانيه وقلت : لو كنت ادري ان نظامكم شرمطة ومقحبة كان نكتكم من زمان ، ومي قالت لو كنا ندري إن زبك كبير وعريض كان من زمان انا وسماهر نخليك تنيكنا . ….